كلمة حرة لن نسكت ل "جوزيه" حتي يعتذر عن جنانه
الأثنين 2 مايو 2011
var addthis_config = {"data_track_clickback":true,"ui_language":"ar", "ui_use_addressbook":true};
سبق أن حذرت من انفلاتات المدير الفني للأهلي مانويل جوزيه.. الذي سبق له ان ترك مصر قبل موسمين ونصف الموسم بعد ان شبع بطولات مع الأهلي وبدأ يتطلع لطموحاته التي لم يتحقق منها شيء مع منتخب أنجولا فقبل رحيله لم ينس ان يفتح النار علي الإعلام المصري والنقاد الرياضيين المصريين ويومها انتقدته بشدة حتي ان بعض محبيه هاجموني بدورهم بشدة لمجرد انني رفضت أسلوبه في الهجوم غير الموضوعي وغير العادل علي النقد الرياضي الذي كان له سند قوي في مشواره السخي مع النادي الأهلي رغم انه ينكر ذلك إنكارا شديدا.
جوزيه الذي عاد للأهلي بعد طرده من اتحاد جدة لفشله الذريع بعد الفشل مع منتخب أنجولا.. تجرأ من جديد علي النقاد الرياضيين المصريين وتحديدا علي الزميل ياسر قاسم الصحفي في جريدة "المساء" عندما هاجمه المدرب البرتغالي أمام بعض الزملاء بطريقة غير مقبولة بل مرفوضة تماما حيث وصل مستوي الحديث من جوزيه بتهديد الزميل بالقتل وأيضا بالطرد من النادي وبطريقة تدل علي ان جوزيه فقد تركيزه العقلي وانه اقترب من حالة التخريف لأنه تصور انه صاحب النادي الأهلي يطرد منه من يريد بل ويهدد بقتله أيضا لأنه "مش علي هواه" وهنا مربط الفرس لأن جوزيه يشعر من زمان بأنه فوق الجميع في النادي الأهلي.. مع ان إدارة الأهلي ترفع منذ أيام صالح سليم رحمه الله شعار "الأهلي فوق الجميع" فجاء المدرب البرتغالي ليكسر هذا الشعار وتؤكد الأيام ان "جوزيه فوق الأهلي" والسوابق لذلك كثيرة مع أكثر من زميل فالرجل يفقد أعصابه بسهولة غريبة ويتنازل عن وقار سنه وينسي انه عضو في منظومة عظيمة اسمها النادي الأهلي. متصورا انه المالك والآمر الناهي.. ولا يجد من يرد له كلمة أو يعاتبه علي تصرف وهذه مسألة أخري غريبة ومستنكرة جدا من إدارة الأهلي.. وكنت أتوقع من محمود الخطيب الذي زار الفريق بالأمس لتشجيع لاعبيه ان يراجع جوزيه في هذه المهزلة ويعاتبه ويحاول احتواء الأزمة التي فجرها جوزيه بدون مناسبة.. إلا ان الخطيب تجاهل تماما الأمر كالعادة. ولم يصلني حتي الآن ما يفيد انه اهتم بالأمر رغم انه يقيم إقامة شبه دائمة في مكتبه الخاص بحمام السباحة بالجزيرة.. ويعرف بالقطع كل صغيرة وكبيرة وشاردة وواردة.. وهذا السكوت أو الصمت التقليدي هو ما يشجع مانويل جوزيه علي تجاوز حدوده ضد الإعلام الرياضي المصري وهو ما لم يقدر عليه أمام الإعلام الرياضي السعودي الذي كان له اليد الأقوي في الإطاحة به وقطع عيشه في السعودية ليعود إلي الأهلي ليجد كل الترحيب ولكنه رد الجميل بتصرفات آخر جنان ضد زميلنا في المساء.. ولن نسكت له حتي يعتذر علناً.
الأثنين 2 مايو 2011
var addthis_config = {"data_track_clickback":true,"ui_language":"ar", "ui_use_addressbook":true};
سبق أن حذرت من انفلاتات المدير الفني للأهلي مانويل جوزيه.. الذي سبق له ان ترك مصر قبل موسمين ونصف الموسم بعد ان شبع بطولات مع الأهلي وبدأ يتطلع لطموحاته التي لم يتحقق منها شيء مع منتخب أنجولا فقبل رحيله لم ينس ان يفتح النار علي الإعلام المصري والنقاد الرياضيين المصريين ويومها انتقدته بشدة حتي ان بعض محبيه هاجموني بدورهم بشدة لمجرد انني رفضت أسلوبه في الهجوم غير الموضوعي وغير العادل علي النقد الرياضي الذي كان له سند قوي في مشواره السخي مع النادي الأهلي رغم انه ينكر ذلك إنكارا شديدا.
جوزيه الذي عاد للأهلي بعد طرده من اتحاد جدة لفشله الذريع بعد الفشل مع منتخب أنجولا.. تجرأ من جديد علي النقاد الرياضيين المصريين وتحديدا علي الزميل ياسر قاسم الصحفي في جريدة "المساء" عندما هاجمه المدرب البرتغالي أمام بعض الزملاء بطريقة غير مقبولة بل مرفوضة تماما حيث وصل مستوي الحديث من جوزيه بتهديد الزميل بالقتل وأيضا بالطرد من النادي وبطريقة تدل علي ان جوزيه فقد تركيزه العقلي وانه اقترب من حالة التخريف لأنه تصور انه صاحب النادي الأهلي يطرد منه من يريد بل ويهدد بقتله أيضا لأنه "مش علي هواه" وهنا مربط الفرس لأن جوزيه يشعر من زمان بأنه فوق الجميع في النادي الأهلي.. مع ان إدارة الأهلي ترفع منذ أيام صالح سليم رحمه الله شعار "الأهلي فوق الجميع" فجاء المدرب البرتغالي ليكسر هذا الشعار وتؤكد الأيام ان "جوزيه فوق الأهلي" والسوابق لذلك كثيرة مع أكثر من زميل فالرجل يفقد أعصابه بسهولة غريبة ويتنازل عن وقار سنه وينسي انه عضو في منظومة عظيمة اسمها النادي الأهلي. متصورا انه المالك والآمر الناهي.. ولا يجد من يرد له كلمة أو يعاتبه علي تصرف وهذه مسألة أخري غريبة ومستنكرة جدا من إدارة الأهلي.. وكنت أتوقع من محمود الخطيب الذي زار الفريق بالأمس لتشجيع لاعبيه ان يراجع جوزيه في هذه المهزلة ويعاتبه ويحاول احتواء الأزمة التي فجرها جوزيه بدون مناسبة.. إلا ان الخطيب تجاهل تماما الأمر كالعادة. ولم يصلني حتي الآن ما يفيد انه اهتم بالأمر رغم انه يقيم إقامة شبه دائمة في مكتبه الخاص بحمام السباحة بالجزيرة.. ويعرف بالقطع كل صغيرة وكبيرة وشاردة وواردة.. وهذا السكوت أو الصمت التقليدي هو ما يشجع مانويل جوزيه علي تجاوز حدوده ضد الإعلام الرياضي المصري وهو ما لم يقدر عليه أمام الإعلام الرياضي السعودي الذي كان له اليد الأقوي في الإطاحة به وقطع عيشه في السعودية ليعود إلي الأهلي ليجد كل الترحيب ولكنه رد الجميل بتصرفات آخر جنان ضد زميلنا في المساء.. ولن نسكت له حتي يعتذر علناً.