في الجون
الأثنين 2 مايو 2011
var addthis_config = {"data_track_clickback":true,"ui_language":"ar", "ui_use_addressbook":true};
دأب جوزيه مدرب الأهلي علي سب وشتم الإعلام المصري في كل مناسبة وبغير مناسبة بل إن الأمر وصل به أن يدعي انه الوحيد الذي يرسم البسمة علي وجوه مصر ببطولات الأهلي وهذا الكلام لا يجد أدني صدي من مجلس إدارة الأهلي التي يبدو أنها معجبة بهذا الجوزيه الذي يهين كل إنسان لا يجد عنده قبولا وكأنه هو النادي الأهلي ونسي جوزيه كما نسي أعضاء مجلس إدارة الأهلي ان النادي ليس ملكا لهم ولكنه ملك كل شعب مصر.. وبالأمس تطاول جوزيه علي الزميل ياسر قاسم بطريقة لا نرضاها ولا يرضاها أي رياضي ونسي جوزيه ونسيت إدارة الأهلي الخدمات التي يؤديها الزميل ياسر إلي النادي وقد وصلت الأمور بجوزيه أن يهدد الزميل بالقتل مستغلا جماهيرية الأهلي مما حدا بالزميل ياسر أن يحاول حماية نفسه من هذا التهديد عن طريق تقديم بلاغ ضد جوزيه لأخذ التعهد عليه بعدم التعرض له.. هو أو غيره.. الشيء المؤسف هنا أن سيد عبدالحفيظ مدير الكرة بالأهلي لم يحرك ساكنا ضد تجاوزات جوزيه تجاه زميل خدم ويخدم الأهلي إعلاميا منذ أن بدأ معنا في المساء حتي اليوم.
***
من اخطاء لجنة المسابقات الصارخة باتحاد الكرة تعيين ايهاب لهيطة مراقبا لمباراة الزمالك مع الإسماعيلي اليوم ومعروف ان لهيطة من محافظات مدن القناة ولله في خلقه شئون.
***
اندية مصر ليست خاصة فهي اندية دولة والذين قاموا علي تشييدها كانت لهم اهداف نبيلة هي تربية الشباب تربية صحيحة حتي الأندية التي انشئت من اجل كرة القدم تطورت بعد ذلك لتكون مؤسسات تربوية رياضية متكاملة وكانت الالعاب الفردية مثل الملاكمة والمصارعة ورفع الاثقال وغيرها تجد اهتماما كبيرا من إدارات الاندية هذا بجوار العاب جماعية غير كرة القدم.. مثل الكرة الطائرة والسلة واليد والهوكي وهوكي الانزلاق وألعاب القوي.. لكن رويدا رويدا اضمحلت هذه اللعبات الفردية وكان الأهلي والزمالك أول ناديين يلغيان هذه اللعبات التي كان لنا فيها صولات وجولات لكن هناك عشاق للعبات معينة مثل فريق كرة اليد في الزمالك الذي يناضل ويأتي بالبطولات رغم الاهمال الشديد الذي يلقاه هذا الفريق من مجالس إدارات النادي المتعاقبة في السنوات الأخيرة والفريق يأتي بالبطولات نتيجة اهتمامات فردية من إدارة الفريق وكان من الممكن ان يضيع كما ضاعت فرق في النادي نتيجة الاهمال الشديد.
***
بعيداً عن الرياضة
بدأ وجه مصر الفني الصميم يطل علينا بعد ثورة 25 يناير واختفت وكادت الاصوات النشاذ التي كانت هي السمة السائدة في كل وسائل الإعلام مرئياً ومسموعاً ومحطة الأغاني بدأت هي الأخري في تقديم الفن المصري الأصيل رغم أنني قرأت في احدي الصحف ان رئيسة هذه الاذاعة لا تحب الاصوات التي كانت سر السعادة لكل عشاق الطرب الاصيل لكن ما نسمعه اليوم يدل علي أن هناك تغييرا شاملا في خريطتها وعادت أصوات عبدالغني السيد وكارم محمود وشفيق جلال ومحمد الكحلاوي وسعاد محمد ونجاة علي ونور الهدي وغيرهم.
كما ان فرقة أم كلثوم للموسيقي العربية عادت بعد عشرين سنة من الصمت وقدمت عدة فقرات فنية اعادت للأذهان أياماً جميلة عشناها والفضل في عودتها يرجع إلي الدكتور عاطف امام عميد المعهد العالي للموسيقي العربية وغني في الحفل الذي اقيم في قاعة سيد درويش نجوم الفرقة ايام مجدها وبعد التجديد الكامل للمسرح المطرب محمد الحلو وطارق فؤاد وغيرهما وقاد الفرقة الموسيقية الدكتور عماد عاشور وهو أحد الذين تربوا في الفرقة عندما اسستها الاستاذة رتيبة الحفني عندما كانت عميدة للمعهد العالي للموسيقي العربية
الأثنين 2 مايو 2011
var addthis_config = {"data_track_clickback":true,"ui_language":"ar", "ui_use_addressbook":true};
دأب جوزيه مدرب الأهلي علي سب وشتم الإعلام المصري في كل مناسبة وبغير مناسبة بل إن الأمر وصل به أن يدعي انه الوحيد الذي يرسم البسمة علي وجوه مصر ببطولات الأهلي وهذا الكلام لا يجد أدني صدي من مجلس إدارة الأهلي التي يبدو أنها معجبة بهذا الجوزيه الذي يهين كل إنسان لا يجد عنده قبولا وكأنه هو النادي الأهلي ونسي جوزيه كما نسي أعضاء مجلس إدارة الأهلي ان النادي ليس ملكا لهم ولكنه ملك كل شعب مصر.. وبالأمس تطاول جوزيه علي الزميل ياسر قاسم بطريقة لا نرضاها ولا يرضاها أي رياضي ونسي جوزيه ونسيت إدارة الأهلي الخدمات التي يؤديها الزميل ياسر إلي النادي وقد وصلت الأمور بجوزيه أن يهدد الزميل بالقتل مستغلا جماهيرية الأهلي مما حدا بالزميل ياسر أن يحاول حماية نفسه من هذا التهديد عن طريق تقديم بلاغ ضد جوزيه لأخذ التعهد عليه بعدم التعرض له.. هو أو غيره.. الشيء المؤسف هنا أن سيد عبدالحفيظ مدير الكرة بالأهلي لم يحرك ساكنا ضد تجاوزات جوزيه تجاه زميل خدم ويخدم الأهلي إعلاميا منذ أن بدأ معنا في المساء حتي اليوم.
***
من اخطاء لجنة المسابقات الصارخة باتحاد الكرة تعيين ايهاب لهيطة مراقبا لمباراة الزمالك مع الإسماعيلي اليوم ومعروف ان لهيطة من محافظات مدن القناة ولله في خلقه شئون.
***
اندية مصر ليست خاصة فهي اندية دولة والذين قاموا علي تشييدها كانت لهم اهداف نبيلة هي تربية الشباب تربية صحيحة حتي الأندية التي انشئت من اجل كرة القدم تطورت بعد ذلك لتكون مؤسسات تربوية رياضية متكاملة وكانت الالعاب الفردية مثل الملاكمة والمصارعة ورفع الاثقال وغيرها تجد اهتماما كبيرا من إدارات الاندية هذا بجوار العاب جماعية غير كرة القدم.. مثل الكرة الطائرة والسلة واليد والهوكي وهوكي الانزلاق وألعاب القوي.. لكن رويدا رويدا اضمحلت هذه اللعبات الفردية وكان الأهلي والزمالك أول ناديين يلغيان هذه اللعبات التي كان لنا فيها صولات وجولات لكن هناك عشاق للعبات معينة مثل فريق كرة اليد في الزمالك الذي يناضل ويأتي بالبطولات رغم الاهمال الشديد الذي يلقاه هذا الفريق من مجالس إدارات النادي المتعاقبة في السنوات الأخيرة والفريق يأتي بالبطولات نتيجة اهتمامات فردية من إدارة الفريق وكان من الممكن ان يضيع كما ضاعت فرق في النادي نتيجة الاهمال الشديد.
***
بعيداً عن الرياضة
بدأ وجه مصر الفني الصميم يطل علينا بعد ثورة 25 يناير واختفت وكادت الاصوات النشاذ التي كانت هي السمة السائدة في كل وسائل الإعلام مرئياً ومسموعاً ومحطة الأغاني بدأت هي الأخري في تقديم الفن المصري الأصيل رغم أنني قرأت في احدي الصحف ان رئيسة هذه الاذاعة لا تحب الاصوات التي كانت سر السعادة لكل عشاق الطرب الاصيل لكن ما نسمعه اليوم يدل علي أن هناك تغييرا شاملا في خريطتها وعادت أصوات عبدالغني السيد وكارم محمود وشفيق جلال ومحمد الكحلاوي وسعاد محمد ونجاة علي ونور الهدي وغيرهم.
كما ان فرقة أم كلثوم للموسيقي العربية عادت بعد عشرين سنة من الصمت وقدمت عدة فقرات فنية اعادت للأذهان أياماً جميلة عشناها والفضل في عودتها يرجع إلي الدكتور عاطف امام عميد المعهد العالي للموسيقي العربية وغني في الحفل الذي اقيم في قاعة سيد درويش نجوم الفرقة ايام مجدها وبعد التجديد الكامل للمسرح المطرب محمد الحلو وطارق فؤاد وغيرهما وقاد الفرقة الموسيقية الدكتور عماد عاشور وهو أحد الذين تربوا في الفرقة عندما اسستها الاستاذة رتيبة الحفني عندما كانت عميدة للمعهد العالي للموسيقي العربية
